مجفف حبر الطباعة الحريرية  بالأشعة تحت الحمراء

• مصباح بالأشعة تحت الحمراء متوسط الموجة وذات قدرة عالية.
  (1) يتميز بسرعة عالية في التسخين، حيث لا يتعدى زمن التحضير ثانية واحدة فقط، مما يجعل من السهل التحكم بدرجة الحرارة.
  (2) تكون درجة التسخين أو التدفئة عالية وبنسبة إشعاع ضئيلة حتى بدون تسخين الهواء، وبنفس درجة الحرارة، فإن قوة التسخين تعادل خمس مرات تلك الحرارة المنبعثة من المصابيح الأخرى بالأشعة تحت الحمراء.
  (3) من ضمن ميزاتها أنها تتمتع بعمر طويل في الخدمة حيث تصل لمعدل قدره 20000 ساعة (عشرون ألف ساعة).
  (4) يعمل الإشعاع بالموجات المتوسطة على تسخين الحبر من القاع إلى السطح الخارجي، ولذلك تتميز العملية بتحقيق أفضل نتيجة للتجفيف. وبالمقارنة مع أفران التجفيف التقليدية، يتميز مجفف حبر الطباعة الحريرية بالأشعة تحت الحمراء هذا بقدرته على تخفيض الطاقة الكهربائية المستهلكة بمعدل يصل إلى 70 بالمائة.
• بالإمكان للوضع الجديد المضبوط لدرجة الحرارة أن يحفظ قدر كبير من الطاقة نظراً لوجود ألواح العزل الإنعكاسية المركبة.
• يعمل نظام شفط وتوزيع الهواء الساخن بدرجة عالية من الكفاءة على إزالة الغاز المبدد الذي تم توليده أثناء عملية التجفيف، كما يعمل النظام على إبقاء درجة الحرارة متناسقة داخل حجرة تجفيف الحبر، وهذه يساعد على تقصير توفيير الوقت والطاقة. كما يجدر التنويه إلى أنه يمكن تخصيص نظام الشفط والتوزيع حسب المواد المراد طباعتها.
• بالإمكان التحكم بكل مجموعة من المصابيح بشكل منفصل، كما أنها متشابكة مع السير الناقل (الحزام الناقل). وعلاوة على ذلك، عندما يتوقف سير النقل، تنطفئ المصابيح مما يضمن إجراء عملية الإنتاج في بيئة جافة ودرجة حرارة مستقرة.
• يتوفر في الآلة بخاخات أو رشاشات (مرشات) حيث توزيعها بدقة عالية وبشكل مستوي في كل أنحاء جهاز فرن تجفيف الحبر، مما يضمن تمركز تدفق الهواء إلى مواد المطبوعات في أعلى مستويات الإستواء والتناسق، وهذا يساعد الورق على التحرك بشكل سلس.
• يتميز فرن تجفيف الحبر أيضاً بوجود سير نقل مصنوع من مادة التفلون ولاذي يتسم بمقاومته للحرارة والاحتكاك ويتمتع بعمر طويل في الخدمة.